الجمعة، 19 ديسمبر 2014

الشيعه ليس منا انهم كفرة ومشركين

الشيعه ليس منا انهم كفرة ومشركين
 
التشيع هي عقيدة شركية مجوسية يهودية هندية تختلف عن الاسلام تماما فالشيعة اهل كفر ولايجب ان نصفهم بالمسلمون, فتسمية الرافضة في غير محلها وجافية لحقيقة عقيدتهم, فيجب بعد ان اتضح كفرهم الصريح ومعادتهم للمسلمين فيما هو معلوم لدينا وثابت عندهم , ان نسميهم بالكفرة والمشركين وهذا ليس غلو منا انما وفق معتقدهم, الذي وصفوا فيها ائمتهم بصفات الذات الالهية, وانكروا من الدين بالضرورة, وامنوا بتحريف القران ,وعادوا المؤمنيين من صحابة رسول الله وزوجاته ومن اتبع هداهم من السواد الاعظم من امة محمد (اهل السنة) الي يوم الدين ,ولهذا فقد حق عليهم قول الله تعالي (لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا) فيجب علينا بكفرهم وشركهم هذا ان نعتبرهم العدو الاول, وان نحطاط منهم وان لا نثق فيهم ابد, فهم خونة اهل غدرونفاق, فهم من قتل الحسين ,وتباكوا علية, وخذلوا اباه عليا, وهم من دمر بغداد وقضي علي حكم العباسين بـتأمرهم مع المغول, وهم من ركب علي ظهر دبابات الامريكان ليتسني لهم حكم العراق, فحكموه حكما طائفيا بغيضا, فتحوا فية ابوابة لايران لنهب خيراتة وافقاره,واغتصبوا وقتلوا وسجنوا مسلميه وظلموهم من كل النواحي ظلما شديدا حتي قمت ثورة الانبار واطاحت براس الحية نور المالكي وهم من يسترون اليوم عوراتهم بالامريكان لقتال داعش لانهم ليس اهل حرب وفروسية انما اهل تقية وخيانة وغدر فالحيطة الحيط فهم العدو فاحذرهم


عقيدة الفرس ليست من دين الله في شي
* قال علي غروي - أحد أكبر علماء الحوزة - : › إنَّ النبيَّ لا بدَّ أن يدخل فرجه النار , لأنه وطئ بعض المشركات › كشف الأسرار للموسوي ص24 .

عند الشيعة يدخل الجنة من اطاع سيدنا علي و لو عصى الله
كتاب كشف اليقين في فضائل امير المؤمنين

فأوحى الله - تعالى - إليه (1): حمدتني (2) عبدي وعزتي وجلالي لولا عبدان أريد أن أخلقهما في دار الدنيا ما خلقتك.
قال: إلهي فيكونان مني؟
قال: نعم يا آدم ارفع رأسك وانظر.
فرفع رأسه فإذا هو (3) مكتوب على العرش لا إله إلا الله محمد (4) نبي الرحمة على (5) مقيم الحجة. (6) ومن عرف حق علي زكا وطاب. و من أنكر حقه لعن وخاب. أقسمت بعزتي أدخل الجنة من أطاعه وإن عصاني. وأقسمت بعزتي أدخل النار من عصاه وإنأطاعني

أبولؤلؤة المجوسي في الجنة في كتب الشيعة / و كسرى لا يمسه عذاب النار
الشيعة يثبتون الصفات الإلهية لأئمتهم
يذكر محمد بن يعقوب الكليني في أصول الكافي باب أن الأرض كلها للإمام: عن أبي عبدالله عليه السلام قال: "إن الدنيا والآخرة للإمام يضعها حيث يشاء ويدفعها إلى من يشاء جائز له من الله" [أصول الكافي ص259- طبعة الهند].
فماذا يستنبط المسلم المنصف من هذه العبارة، مع أن الله تعالى يقول في محكم آياته:
{إِنَّ الأَرْضَ لِلّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ} [الأعراف:128].
{لِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ} [آل عمران:189].
{فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولَى} [النجم:25].
{لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ} [البقرة:107].
{تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [الملك:1].
والشيعة يكتبون: "قال علي.. أنا الأول وأنا الآخر وأنا الظاهر وأنا الباطن وأنا وارث الأرض" [رجال الكشي ص 138- طبعة الهند]. وهذه العقيدة أيضا باطلة مثل الأولى، وعلي رضي الله عنه بريء منها وما هذا إلا افتراء عظيم عليه وحاشاه أن يقول ذلك.
والله يقول جل جلاله:
{هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ} [الحديد:3].
{ َلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} [الحديد:10].
وفسر الشيعي المشهور مقبول أحمد آية الزمر {وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ} [الزمر:69] فقال: "أن جعفر الصادق يقول: "أن رب الأرض هو الإمام فحين يخرج الإمام يكفي نوره ولا يفتقر الناس إلى الشمس والقمر" [ترجمة مقبول أحمد ص339 أصل العبارة في اللغة الأردوية ونقلنا إلى العربية بكل أمانة].
تفكروا كيف جعلوا الإمام ربا حيث قالوا في معنى بنور ربها أن الإمام هو الرب ومالك الأرض.
وكذا قال هذا المفسر الشيعي في تفسير آية الزمر {لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ، بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُن مِّنْ الشَّاكِرِينَ} [الزمر: 65،66] بأنه روى عن جعفر الصادق في الكافي: أن معناه: لئن أشركت في ولاية عليّ أحدا فينتج منه: ليحبطن عملك.
ثم قال في تفسير {بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُن مِّنْ الشَّاكِرِينَ} [الزمر:66] أي: اعبدوا النبي مع الطاعة واشكروه حيث جعل أخاك وابن عمك قوة عضدك [ترجمة مقبول أحمد ص 932].
فانظروا كيف افتروا على جعفر الصادق في تفسير الآية مع أن هذه الآيات في توحيد الله عز وجل وأن الله خالق كل شيء وأنه الذي يجب أن تكون له جميع العبادات كيف حرفوها وأخرجوا منها الشرك الجلي كافأهم الله.
وكذا قال هذا المفسر الشيعي في تفسير قوله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات:56]، بأن جعفر الصادق فسرها ناقلا عن الحسين رضي الله تعالى عنه بأن الله خلق الجن والإنس ليعرفوه لأنهم إذا عرفوه عبدوه فسأله أحدهم: "وما هي المعرفة؟" فأجاب: "بأن يعرف الناس إمام زمانهم" [ترجمة مقبول أحمد ص1043].
وذكر الكليني في أصول الكافي: "قال الإمام محمد الباقر: "نحن وجه الله ونحن عين الله في خلقه ويده المبسوطة بالرحمة على عباده [أصول الكافي ص83]. وكذا قال: "نحن لسان الله ونحن وجه الله ونحن عين الله في خلقه" [المرجع السابق ص 84].
وعن أبي عبدالله عليه السلام جعفر الصادق كان أمير المؤمنين صلوات الله عليه كثيرا ما يقول: "أنا قسيم الله بين الجنة والنار، لقد أوتيت خصالا ما سبقني إليها أحد قبلي علمت المنايا والبلايا والأنساب وفصل الخطاب فلم يفتني ما سبقني ولم يعزب عني ما غاب عني" [المرجع السابق ص 117].
انظروا كيف اجترءوا بإثبات صفات الألوهية لعلي رضي الله عنه.
وكذا قال المفسر الشيعي مقبول أحمد في تفسير آية سورة القصص {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} [القصص:88] أن جعفر الصادق قال في تفسيره: "نحن وجه الله".
انظروا كيف جعلوا الإمام إلها لا يفنى تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا.
وذكر الكليني في باب أن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم شيء: "عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: "إني لأعلم ما في السماوات وما في الأرض وأعلم ما في الجنة وما في النار وأعلم ما كان وما يكون" [المرجع السابق ص 160].
وكذا في أصول الكافي فهم يحلون ما يشاءون ويحرمون ما يشاءون ولن يشاءوا إلا أن يشاء الله تبارك وتعالى [المرجع السابق ص 178].
وذكر الكليني أيضا في باب أن الأئمة يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيارهم: "قال أبوعبدالله عليه السلام: "أي إمام لا يعلم ما يصيبه فليس ذلك بحجة لله على خلقه [المرجع السابق ص 158].
مع أن الله تعالى يقول: {قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} [النمل:65]، وقال تعالى: {وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ} [الأنعام:59] إلا أن الشيعة أشركوا أئمتهم مع الله في علم الغيب.
ويذكر الكليني أيضا في باب أن الأئمة لو ستر عليهم لأخبروا كل امرئ بما له وما عليه: "قال أبوجعفر عليه السلام: "لو كان لألسنتكم أوكئة لحدثت كل امرئ بما له وعليه".
وذكر الكليني أيضا في أصول الكافي وهو أعظم مرجع للشيعة في باب أن الأئمة يعلمون جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء والرسل عليهم السلام: "عن سماعة عن أبي عبدالله عليه السلام قال: "أن لله تبارك وتعالى علمين: علما أظهر عليه ملائكته وأنبياءه ورسله، فما أظهر عليه ملائكته ورسله وأنبياءه فقد علمناه، وعلم استأثر به، فإذا بدا لله في شيء منه أعلمنا ذلك وعرض على الأئمة الذين كانوا من قبلنا عليهم السلام"، انظروا جعلوا أئمتهم بزعمهم أعلم من الملائكة والأنبياء والرسل وشاركوهم مع الله في علومه كل ذلك كذب وزور وكفر.
وأصول الكافي وغيره من مراجع الشيعة ومؤلفاتهم مليئة بهذه الطامّات وما ذكرنا هنا إلا نبذة يسيرة منها فقط، وللشيعة قصائد باللغة الأردية مليئة بالشرك بالله والغلو الزائد في أئمتهم جاء في بعضها أن سائر الأنبياء عند الشدائد طلبوا المدد والإعانة من علي فأمدهم، فنوح طلب منه المدد عند الغرق، وإبراهيم ولوط وهود وشيث كلهم استعانوا به فأعانهم. وأن معجزات علي عظيمة عجيبة وعلي قادر على كل شيء والعياذ بالله.
وما سطرنا إلا عدة عبارات فقط من كتب الشيعة المعتمدة عندهم وليعلم القارئ أن كتبهم مملوءة بهذه العقائد الشركية. فهل يستطيع أحد أن يبقى مسلما بعد اعتقاده بهذه العقائد الباطلة؟
فالله تعالى يقول: {اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ} [الزمر:62]
ويقول: {وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً} [الكهف:26]
ويقول: {اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ} [البقرة:255] الآية،
وقال: {وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [الزمر:65]
ويقول: {إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً} [النساء:48]
وقال: {إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ} [المائدة:72]
وقال: {إِنَّ اللّهَ لاَ يَخْفَىَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء} [آل عمران:5]

فهذه الآيات وأمثالها صريحة كل الصراحة بأن الله وحده خالق كل شيء وهو المدبر لأمر السماوات والأرض وهو القادر على كل شيء وأنه يعلم كل شيء.
والشيعة يثبتون الصفات الإلهية لأئمتهم أليس إثبات صفة إلوهية لغير الله شركا؟
ومن يعتقد إثباتها لغيره تعالى أفليس بمشرك؟ بلى إنه شرك في الصفات والقائل بهذه الأقاويل مشرك حقا.
الطعن في رسول الله
لا شك ولا ريب ان خزعبلات و اكذايب علماء الروافض قد بلغ حدا لا يوصف
الى ان وصلوا الى مرتبة الطعن في رسالة النبي محمد صل الله عليه وسلم وفي جميع الرسل

فيقولون ان الرسل بدون استثناء لم يبلغوا الناس غير حرفين من العلم
من مجموع 27 حرفا الذي هو كله عند المهدي !!!!

جاء في كتاب : النجم الثاقب في احوال الامام الغائب
التأليف : اية الله الطبرسي النوري
ترجمة : السيد ياسين الموسوي - تجميع: ندى الخرس - صفحة : 28
ما نصه :
" عن الامام الصادق (ع) : (( العلم سبعة وعشرون حرفا فجميع ما جاءت به الرسل حرفان , فلم يعرف الناس حتى اليوم غير حرفين , فاذا قام قائمنا اخرج الخمسة والعشرين فبثها في الناس , وضم اليها الحرفين , حتى يبثها سبعة وعشرين حرفا )) . علي بن أبي طالب مالك يوم الدين عند الشيعة
لعلي هذا الكفر الصريح يناقض وينسف جملة وتقصيلا ما انزل علي محمد, فقد نزلت سورة الفاتحة لتبين للناس لمن الملك يوم القيامة ,وكل من انكر ذلك فهو كافر
الحمد لله رب العلمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين اياك نعبدوا واياك نستعين اهدينا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضلين
مشارق أنوار اليقين في أسرار أمير المؤمنين عليه السلام - رجب البرسي - الصفحة 179
ولما وعى سمع الدهر ما صحت قواعده ووضحت شواهده، ولاح نوره وابتسمت ثغوره، مما وقر في الأذان والأذهان، وأن عليا مالك يوم الدين وحاكم يوم الدين وولي يوم الدين، وأنه قد جاء في الأحاديث القدسية أن الله يقول: عبدي خلقت الأشياء لأجلك وخلقتك لأجلي، وهبتك الدنيا بالإحسان والآخرة بالإيمان.

اعتراف رجال الدين الشيعة ان دينهم ضاع
قال : إن ممن ينتحل هذا الأمر (أي التشيع ) ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه !! الكافي ج 8 ص 212 .
وقال كذلك : لو قام قائمنا بدأ بكذاب الشيعة فقتلهم . رجال الكشي ص 253 .
وقال أيضا (جعفر الصادق) : إن الناس أولعوا بالكذب علينا ، وإني أحدثهم بالحديث فلا يخرج أحدهم من عندي حتى يتأوله على غير تأويله وذلك أنهم لا يطلبون بحديثنا وبحبنا ما عند الله وإنما يطلبون الدنيا . بحار الأنوار ج2 ص 246

وهذا أحد علمائهم يشهد بهذا –محمد بن باقر البهبودي محقق كتاب الكافي وأحد علماء الشيعة – يقول : ومن الأسف أننا نجد الأحاديث الضعيفة والمكذوبة في روايات الشيعة أكثر من روايات السنة . وهذا قاله في مقدمة الكافي .
فهذه شهادات الشيعة على أنفسهم ،
1- القول ان القرآن محرف و القرآ الصحيح مع المهدي
2- عدم وجود روايات صحيحة والدين ضاع بسبب التقية
3- يدعون انهم يتمسكون بالعترة و نسالهم اين العترة التي تدعون انكم تتمسكون بها اين الامام الحي الظاهر
4- قتل الشيعة الائمة
5- دعاء الائمة على الشيعة
6- اللعن عبادة
7- تحليل اللواط فتوى المرجع الشيعي مصباح يزدي
8- تحليل المخدرات فتوى الخوئي
9- الولي الفقيه له الصلاحية لتعطيل العبادات كالصلاة الخميني بان له الولاية المطلقة لالغاء الصلاة والزكاة الحج والصيام وباقي العبادات
10- الامام هو الرب ولو ولاية تكوينة و يحي الموتى والمهدي هو الرب كما قال المرجع الخراساني
11- وجود فاطمة وجود إلهي جبروتي ظهر بصورة امرأة
12- تكفير الصحابة وامهات المؤمنين عليهم اللاسم الا ثلاثة او اربعة
13- رجعة الموتى
14- الظهور
15- الطينة
16- الغيبة
17- والبداء هو (الانتقاص من علم وحكمة وقدرة الله سبحانه
18- الشرك و النذر والاستعانة بغير الله
19- تحليل الكذب و التقية
20- الائمة افضل من الانبياء

الشيرازي المهدي بيمينه السموات و الارض وهو واسطة بينك و بين الله
يروي المجلسي في بحار الانوار عن أمير المؤمنين علي رضي الله عنه أنه قال : " أما انكم لن تروا ما تحبون و ما تأملون
يا معشر الشيعة حتى يتفل بعضكم فى وجوه بعض و حتى يسمي بعضكم بعضا كذابين "

غرائب الشيعة الامام الباقر يصنع فيل و يطير فيه الي مكة
قال "هاشم البحراني" في" مدينة معاجز"!! (5/10 رواية 1422):
قال: حدثنا شاذان بن عمر قال: حدثنا مرة بن قبيصة بن عبد الحميد قال: قال لي جابر بن يزيد الجعفي: رأيت مولاي الباقر(ع) وقد صنع فيلاً من طين فركبه وطار في الهواء حتى ذهب إلى مكة ورجع عليه، فلم أصدق ذلك منه حتى رأيت الباقر(ع) فقلت له : أخبرني جابر عنك بكذا وكذا ؟ فصنع فركب وحملني معه إلى مكة وردّني.
شهادة علي( ع) بشيعته
روى الشريف الرضي ( ومعروف من هو الرضي ) عن
امير المؤمنين علي رضي الله عنه أنه قال : أما بعد : ياأهل العراق فانما أنتم
كالمرأة الحامل حملت فلما أتمت أقلصت ، ومات قيمها ، وطال تأيمها ، وورثها أبعدها ، أما والله ما أتيتكم اختياراً ، ولكن
جئت اليكم سوقاً ، ولقد بلغني أنكم تقولون : علي يكذب قاتلكم الله فعلى من
أكذب......نهج البلاغة 1/118،119

وأما جعفر بن الباقر فإنه أظهر شكواه عن شيعته بقوله حيث خاطب :
أما والله لو أجد منكم ثلاثة مؤمنين يكتمون حديثي ما استحللت أن أكتمهم حديثاً" ["الأصول من الكافي" ج1 ص496 ط الهند].

وأما محمد الباقر فكان يائساً من الشيعة إلى حد حتى قال :
لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلثه أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق" ["رجال الكشي" ص179].
(الإمام موسى الكاظم ووصفه للشيعة)

وأما ابنه موسى فإنه وصفهم بوصف لا يعرف وصف جامع ومانع لبيان الحقيقة مثله، وبه نتم الكلام، فإنه قال :
لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الأف واحد، ولو غربلتهم غربلة لم يبقى منهم إلا ما كان لي، إنهم طالما اتكؤوا على الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي" ["الروضة من الكافي" ج8 ص228]

دعاء علي و الحسين على الشيعة
إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.

وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق