الزنا اصل التشيع
في عقيدة الشيعه يمكن التمتع بامراءة متزوجة باسم المتعة وهو حلال بعد ان تدفع صداقها, عليكم اللعنة ايها الانجاس والله لم يسبقكم عليها اليهود فيجوز التمتع بالمتزوجة بأجماع الخميني , السيستاني , الموسوي
ولهذا تم بيع المتزوجات الي الباكستانين والافغان للمتعة ففى منهاج الصالحين لاية الله العظمة السيد علي السيستاني ج3 مسالة 260 :
يستحب أن تكون المتمتع بها مؤمنة عفيفة , وأن يسال عن حالها قبل الزواج مع
التهمة من أنها ذات بعل أو ذات عدة أم لا , وأما بعد الزواج فلا يستحب
السؤال , وليس السؤال والفحص عن حالها شرطاً فى الصحة.
وفى جامع الاحكام الشرعية لسماحة المرجع الديني الأعلى ايه الله العظمى
السيد عبدالاعلى الموسوي ص 410 : يستحب أن تكون المتمتع بها مؤمنة عفيفة ,
والسؤال عن حالها وأنها ذات بعل أو ذات عدة أم لا , وليس السؤال والفحص عن حالها شرطا في الصحة
وفى تحرير الوسيلة للعلامة الاكبر والاستاذ
الاعظم أية الله العظمى الموسوي الخميني , الجزء الثاني ص 292 : مسألة 17 -
يستحب أن المتمتع بها مؤمنية , والسؤال عن حالها قبل التزويج وأنها ذات
بعل أو ذات عدة أم لا , أما بعده فمكروه ,وليس السؤال والفحص عن حالها شرطا للصحة
شيعيه متزوجة يفضحها زوجها بالزنا والحمل بالحرام
الشيعة اهل فسق ومجون لماذا
من امن العقاب اساء الادب واصبح من اهل الفسق والمجون
اجبار نساء الشيعه على الزنا في الاماكن المقدسه
فالشيعه لا يخافون الله ولا يخافون عقابه, فهم كما
يزعمون لا يعنيهم عقاب المولي عز وجل الذي وعد به واعدة للعصاة المنافقين
من امثالهم من قريب او بعيد ,فهم كما يتوهمون ممنوعون من العذاب ويدخلون
الجنة بلا حساب لانهم احباء لعلي والحسين وفاطمة ويستندون علي ذلك باحاديث
سيئة التاليف لايقبلها عقل ولا منطق ,فمثلا يقولون مفترين علي الله جلا
شأنةكذبا ( قال الله تعالي عن علي ؛أقسمت بعزتى
ان ادخل النار من عصاه وان اطاعنى وادخل الجنة من اطاعه وان عصانى )مما لا
يتفق مع قولة تعالي وماخلقت الجن والا نس الا ليعبدون,ويقول هؤلاي
المخبلين عديمي العقل اذا جاء يوم القيامة وجاء الناس بحسناتهم وجاء الشيعة
بذنوبهم اخذت حسنات القوم الذي جهادوا في الله بالطاعة واستحقوها واعطيت
للشيعة الفسقة ومحت عنهم ذنوبهم من زني ولواط وغدر وخيانة لانهم شيعة علي
واحباوه ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) فانعدام الوازع
الديني لدي الشيعه واليهود والنصاري جاء بسب تحريفهم للمنهج الرباني عامة
,و التبديل والتغير في الثواب والعقاب الالهي, مما ادي الي عدم احترام
الذات الالهية و الي عدم الخوف والاكتراث منة جل وعلا فاصبحوا اهل دنيا
رجالهم طروب ونسائهم لعوب ولا يبالون بوعيد او تهديد من ملاك منزل اونبي
من امن العقاب اساء الادب واصبح من اهل الفسق والمجون
فالشيعه لا يخافون الله ولا يخافون عقابه, فهم كما
يزعمون لا يعنيهم عقاب المولي عز وجل الذي وعد به واعدة للعصاة المنافقين
من امثالهم من قريب او بعيد ,فهم كما يتوهمون ممنوعون من العذاب ويدخلون
الجنة بلا حساب لانهم احباء لعلي والحسين وفاطمة ويستندون علي ذلك باحاديث
سيئة التاليف لايقبلها عقل ولا منطق ,فمثلا يقولون مفترين علي الله جلا
شأنةكذبا ( قال الله تعالي عن علي ؛أقسمت بعزتى
ان ادخل النار من عصاه وان اطاعنى وادخل الجنة من اطاعه وان عصانى )مما لا
يتفق مع قولة تعالي وماخلقت الجن والا نس الا ليعبدون,ويقول هؤلاي
المخبلين عديمي العقل اذا جاء يوم القيامة وجاء الناس بحسناتهم وجاء الشيعة
بذنوبهم اخذت حسنات القوم الذي جهادوا في الله بالطاعة واستحقوها واعطيت
للشيعة الفسقة ومحت عنهم ذنوبهم من زني ولواط وغدر وخيانة لانهم شيعة علي
واحباوه ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) فانعدام الوازع
الديني لدي الشيعه واليهود والنصاري جاء بسب تحريفهم للمنهج الرباني عامة
,و التبديل والتغير في الثواب والعقاب الالهي, مما ادي الي عدم احترام
الذات الالهية و الي عدم الخوف والاكتراث منة جل وعلا فاصبحوا اهل دنيا
رجالهم طروب ونسائهم لعوب ولا يبالون بوعيد او تهديد من ملاك منزل اونبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق