السبت، 27 ديسمبر 2014

ماهو الفرق بين مشركي قريش والشيعه وايهما افضل

ماهو الفرق بين مشركي قريش والشيعه وايهما افضل


كفار قريش كان يعرفون الله ويعبدون الاصنام لتقربهم زلفي الية ( ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله فأنى يؤفكون )(وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى) ويتقربون الي الله بشتي الوسائل ومنها ذبح القرابيين علي النصب ام الشيعه فيعرفون عليا اكثر من الله ويعبدون الله ليقربهم ذلفي الي علي( فرفع رأسه فإذا هو (3) مكتوب على العرش لا إله إلا الله محمد (4) نبي الرحمة على (5) مقيم الحجة. (6) ومن عرف حق علي زكا وطاب. و من أنكر حقه
لعن وخاب. أقسمت بعزتي أدخل الجنة من أطاعه وإن عصاني. وأقسمت بعزتي أدخل
النار من عصاه وإنأطاعني)(إن الدنيا والآخرة للإمام يضعها حيث يشاء ويدفعها إلى من يشاء جائز له من الله" [أصول الكافي ص259- طبعة الهند].)(قال علي.. أنا الأول وأنا الآخر وأنا الظاهر وأنا الباطن وأنا وارث الأرض" [رجال الكشي ص 138- طبعة الهند].) {وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ} [الزمر:69] فقال: "أن جعفر الصادق يقول: "أن رب الأرض هو الإمام فحين يخرج الإمام يكفي نوره ولا يفتقر الناس إلى
الشمس والقمر")({لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ، بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُن مِّنْ الشَّاكِرِينَ} [الزمر:
65،66] بأنه روى عن جعفر الصادق في الكافي: أن معناه: لئن أشركت في ولاية
عليّ أحدا فينتج منه: ليحبطن عملك.) (وذكر الكليني في أصول الكافي: "قال الإمام محمد الباقر: "نحن وجه الله ونحن عين الله في خلقه ويده المبسوطة بالرحمة على عباده [أصول الكافي ص83].
وكذا قال: "نحن لسان الله ونحن وجه الله ونحن عين الله في خلقه" [المرجع
السابق ص 84].) (وعن أبي عبدالله عليه السلام جعفر الصادق كان أمير المؤمنين صلوات الله عليه كثيرا ما يقول: "أنا قسيم الله بين الجنة والنار، لقد أوتيت خصالا ما
سبقني إليها أحد قبلي علمت المنايا والبلايا والأنساب وفصل الخطاب فلم
يفتني ما سبقني ولم يعزب عني ما غاب عني" [المرجع السابق ص 117]) (وكذا قال المفسر الشيعي مقبول أحمد في تفسير آية سورة القصص {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}
[القصص:88] أن جعفر الصادق قال في تفسيره: "نحن وجه الله".) ("عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: "إني لأعلم ما في السماوات وما في الأرض وأعلم ما في الجنة وما في النار وأعلم ما كان وما يكون" [المرجع
السابق ص 160].) (وذكر الكليني أيضا في باب أن الأئمة يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيارهم: "قال أبوعبدالله عليه السلام: "أي إمام لا يعلم ما يصيبه فليس
ذلك بحجة لله على خلقه [المرجع السابق ص 158].) (وذكر الكليني أيضا في أصول الكافي وهو أعظم مرجع للشيعة في باب أن الأئمة يعلمون جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء والرسل عليهم السلام:
") (عن سماعة عن أبي عبدالله عليه السلام قال: "أن لله تبارك وتعالى علمين: علما أظهر عليه ملائكته وأنبياءه ورسله، فما أظهر عليه ملائكته ورسله
وأنبياءه فقد علمناه، وعلم استأثر به، فإذا بدا لله في شيء منه أعلمنا ذلك
وعرض على الأئمة الذين كانوا من قبلنا عليهم السلام"، انظروا جعلوا أئمتهم
بزعمهم أعلم من الملائكة والأنبياء والرسل وشاركوهم مع الله في علومه كل
ذلك كذب وزور وكفر.) وأصول الكافي وغيره من مراجع الشيعة ومؤلفاتهم مليئة بهذه الطامّات وما ذكرنا هنا إلا نبذة يسيرة منها فقط لنبين للناس كفرهم الذي يفوق مشركي قريش

كفر الشيعة الصريح . المعمم الشيعى يقرر أنهم لا يعبدون الله وإنما يعبدون الإمام على بن أبى طالب

معمم يقول إن القرآن تافه ومن تأليف البشر والعياذ بالله

كذب الشيعة المعممين على الله رب العالمين ــ إنتاج وحدة الرصد بقناة وصال الفضائية 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق