الثلاثاء، 2 ديسمبر 2014

عند الشيعة النبي يدخل النار

عند الشيعة النبي يدخل النار
 
انظروا الي هذا الدجل والكذب والغلو الذي يخرجهم من الملة, فرسول الله وحبيب الله الذي غفر له ماتقدم من ذنبة وماتاخر علي حسب كذبهم وافتراهم علي سيد الخلق يدخل النار,وأبولؤلؤة وكسري المجوسيان يدخلان الجن ان هذا لعمري عقيدة الفرس وليست من دين الله في شي
* قال علي غروي - أحد أكبر علماء الحوزة - : › إنَّ النبيَّ لا بدَّ أن يدخل فرجه النار , لأنه وطئ بعض المشركات › كشف الأسرار للموسوي ص24 .

عند الشيعة يدخل الجنة من اطاع سيدنا علي و لو عصى الله
كتاب كشف اليقين في فضائل امير المؤمنين

فأوحى الله - تعالى - إليه (1): حمدتني (2) عبدي وعزتي وجلالي لولا عبدان أريد أن أخلقهما في دار الدنيا ما خلقتك.
قال: إلهي فيكونان مني؟
قال: نعم يا آدم ارفع رأسك وانظر.
فرفع رأسه فإذا هو (3) مكتوب على العرش لا إله إلا الله محمد (4) نبي الرحمة على (5) مقيم الحجة. (6) ومن عرف حق علي زكا وطاب. و من أنكر حقه لعن وخاب. أقسمت بعزتي أدخل الجنة من أطاعه وإن عصاني. وأقسمت بعزتي أدخل النار من عصاه وإنأطاعني


أبولؤلؤة المجوسي في الجنة في كتب الشيعة / و كسرى لا يمسه عذاب النار

وعنه عن أبيه عن أحمد بن الخصيب عن ابي المطلب جعفر بن محمد بن المفضل عن محمد بن سنان الزاهري عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم عن مديح بن هارون بن سعد ، قال : سمعت ابا الطفيل عامر بن واثلة يقول :
سمعت أمير المؤمنين ( عليه السلام ) يقول لعمر : من علمك الجهالة يا مغرور ؟ وأيم الله وكنت بصيرا وكنت في دنياك تاجرا نحريرا ، وكنت فيما امرك رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أركبت وفرشت الغضب ولما أحببت ان يتمثل لك الرجال قياما ، ولما ظلمت عترة النبي ( صلى الله عليه وآله ) بقبيح الفعال غير اني اراك في الدنيا قبلا بجراحة ابن عبد أم معمر (ابو لؤلؤة) تحكم عليه جورا فيقتلك توفيقا يدخل والله الجنان على رغم منك .....)عن كتاب الهداية الكبرى للحسين بن حمدان الخصيبي ص 162

في كتب الشيعة كسرى لن يمسه عذاب النار

كذب الشيعة ان سيدنا علي كلمته جمجمة كسرى وان كسرى لن تعذبه النار طبعا لان الشيعة من المجوس فلذلك اختلقوا هذه القصة وفاء لاصولهم المجوسية
27 - يل : عن أبي الاحوص ، عن أبيه ، عن عمار الساباطي قال : قدم أمير المؤمنين عليه السلام المدائن فنزل بأيوان كسرى ، وكان معه دلف بن مجير ، فلما صلى قام وقال لدلف : قم معي ، وكان معه جماعة من أهل ساباط ، فما زال يطوف منازل كسرى ويقول لدلف : كان لكسرى في هذا المكان كذا وكذا ، ويقول دلف : هو والله كذلك ، فما زال كذلك حتى طاف المواضع بجميع من كان عنده ودلف يقول : يا سيدي ومولاي كأنك وضعت هذه الاشياء في هذه المساكن ، ثم نظر عليه السلام إلى جمجمة نخرة ، فقال لبعض أصحابه : خذ هذه الجمجمة ، ثم جاء عليه السلام إلى الايوان وجلس وفيه ، ودعا بطشت فيه ماء ، فقال للرجل : دع هذه الجمجمة في الطشت ، ثم قال : أقسمت عليك يا جمجمة لتخبريني من أنا ومن أنت ؟ فقالت الجمجمة بلسان فصيح : أما أنت فأمير المؤمنين وسيد الوصيين وإمام المتقين وأما أنا فعبد الله وابن أمة الله كسرى أنو شيروان ، فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : كيف حالك ؟ قال : يا أمير المؤمنين إني كنت ملكا عادلا شفيقا على الرعايا رحيما ، لا أرضى بظلم ، ولكن كنت على دين المجوس ، وقد ولد محمد صلى الله عليه وآله في زمان ملكي ، فسقط من شرفات قصري ثلاثة وعشرون شرفة ليلة ولد ، فهممت أن اؤمن به من كثرة ما سمعت من الزيادة من أنواع شرفه وفضله ومرتبته وعزه في السماوات والارض ومن شرف أهل بيته ، ولكني تغافلت عن ذلك وتشاغلت عنه في الملك ، فيالها من نعمة ومنزلة ذهبت مني حيث لم اؤمن ، فأنا محروم من الجنة بعدم إيماني به ، ولكني مع هذا الكفر خلصني الله تعالى من عذاب النار ببركة عدلي وإنصافي بين الرعية ، وأنا في النار والنار محرمة علي ...... المصدر بحار الأنوار / المجلسي / استجابة دعواته صلوات الله عليه في احياء الموتى وشفاء المرضى وابتلاء الاعداء بالبلايا ونحو ذلك )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق