ايها الشيعة الخونة قتلة الحسين
والذي أمر بقتل الحسين وفرح به: عبيد الله بن زياد..
والذي باشر قتل الحسين: شمر بن ذي الجوشن، وسنان بن أنس النخعي..
وهؤلاء ثلاثتهم كانوا من شيعة علي، ومن ضمن جيشه في صفين..
دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة
فدعائه يلاحقهم ويصيبهم الي يوم الدين
لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : " ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1
كيف يستقيم هذا الامر عند الشيعة دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة فدعائه يلاحقهم ويصيبهم الي يوم الدين لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : " ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1
- علي بن الـحسين الـمعروف بزين العابدين:
قال موبخا شيعته الذين خذلوا أباه وقتلوه قائلا: « أيها الناس نشدتكم بالله هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه العهد والـميثاق والبيعة وقاتلتموه وخذلتموه، فتبا لـما قدمتم لأنفسكم، وسوأة لرأيكم، بأية عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذ يقول لكم: « قتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي ». فارتفعت أصوات النساء بالبكاء من كل ناحية، وقال بعضهم لبعض: هلكتم وما تعلمون..
فقال عليه السلام: « رحم الله امرءا قبل نصيحتي، وحفظ وصيتي في الله ورسوله وأهل بيته فإن لنا في رسول الله أسوة حسنة..
فقالوا بأجمعهم: نحن كلنا سامعون مطيعون حافظون لذمامك غيرزاهدين فيك ولا راغبين عنك، فمرنا بأمرك يرحمك الله، فإنا حرب لحربك، وسلم لسلمك، لنأخذن يزيد ونبرأ ممن ظلمك وظلمنا،،
فقال عليه السلام: هيهات هيهات أيها الغدرة الـمكرة حيل بينكم وبين شهوات أنفسكم، أتريدون أن تأتوا إلي كما أتيتم آبائي من قبل؟ كلا ورب الراقصات فإن الجرح لـما يندمل، قتل أبي بالأمس وأهل بيته معه، ولم ينسني ثكل رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله وثكل أبي وبني أبي ووجده بين لهاتي ومرارته بينحناجري وحلقي وغصته تجري في فراش صدري ».
ذكر الطبرسي هذه الخطبة في الاحتجاج (2/32) وابن طاووس في الـملهوف ص 92 والأمين في لواعج الأشجان ص 158 وعباس القمي في منتهى الآمال الجزءالأول ص 572، وحسين كوراني في رحاب كربلاء ص 183 وعبد الرزاق الـمقرم في مقتل الحسين ص 317 ومرتضى عياد في مقتل الحسين ص 87 وأعادها عباس القمي في نفس الـمهموم ص 360 وذكرها رضى القزويني في تظلم الزهراء ص 262.
وعندما مر الإمام زين العابدين رضي الله عنه وقد رأى أهل الكوفة ينوحون ويبكون، زجرهم قائلا: « تنوحون وتبكون من أجلنا فمن الذي قتلنا؟ ».(الـملهوف ص 86 نفس الـمهموم 357 مقتل الحسين لمرتضى عياد ص 83 ط 4 عام 1996 م تظلم الزهراء ص 257.)..
4- أم كلثوم بنت علي رضي الله عنهما:
قالت: « يا أهل الكوفة سوأة لكم، ما لكم خذلتم حسينا وقتلتموه، وانتهبتم أمواله وورثتموه، وسبيتم نساءه، ونكبتموه، فتبا لكم وسحقا لكم، أي دواه دهتكم، وأي وزر على ظهوركم حملتم، وأي دماء سفكتموها، وأي كريمة أصبتموها، وأي صبية سلبتموها، وأي أموال انتهبتموها، قتلتم خير رجالات بعد النبي صلى الله عليه وآله، ونزعت الرحمة من قلوبكم». (الـملهوف ص 91 نفس الـمهموم 363 مقتل الحسين للمقرم ص 6 31، لواعج الأشجان 157، مقتل الحسين لمرتضى عيادص 86 تظلم الزهراء لرضي بن نبي القزويني ص1 26.)..
5- زينب بنت علي رضي الله عنهما:
قالت وهي تخاطب الجمع الذي استقبلها بالبكاء والعويل:
« أتبكون وتنتحبون؟! أي والله فابكوا كثيرا واضحكوا قليلا، فقد ذهبتم بعارها وشنارها، ولن ترحضوها بغسل بعدها أبدا، وأنى ترحضون قتل سليل خاتم النبوة » ( الحسين في نهضته ص 295 وما بعدها)..
وفي رواية: « أنها أطلت برأسها من الـمحمل وقالت لأهل الكوفة: « صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم فالحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء » .(نقلها عباس القمي في نفس الـمهموم ص 365 وذكرها الشيخ رضى بن نبى القزويني في تظلم الزهراء ص 264.)..
حسين بن أحمد البراقي النجفي:
« قال القزويني: ومما نقم على أهل الكوفة أنهم طعنوا الحسن بن علي عليهماالسلام، وقتلوا الحسين عليه السلام بعد أن استدعوه »(تاريخ الكوفة ص 113)..
11- محسن الأمين:
« ثم بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا غدروا به، وخرجوا عليه، وبيعته في أعناقهم، فقتلوه »(أعيان الشيعة 1/26).
والذي أمر بقتل الحسين وفرح به: عبيد الله بن زياد..
والذي باشر قتل الحسين: شمر بن ذي الجوشن، وسنان بن أنس النخعي..
وهؤلاء ثلاثتهم كانوا من شيعة علي، ومن ضمن جيشه في صفين..
دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة
فدعائه يلاحقهم ويصيبهم الي يوم الدين
لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : " ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1
كيف يستقيم هذا الامر عند الشيعة دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة فدعائه يلاحقهم ويصيبهم الي يوم الدين لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : " ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1
- علي بن الـحسين الـمعروف بزين العابدين:
قال موبخا شيعته الذين خذلوا أباه وقتلوه قائلا: « أيها الناس نشدتكم بالله هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه العهد والـميثاق والبيعة وقاتلتموه وخذلتموه، فتبا لـما قدمتم لأنفسكم، وسوأة لرأيكم، بأية عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذ يقول لكم: « قتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي ». فارتفعت أصوات النساء بالبكاء من كل ناحية، وقال بعضهم لبعض: هلكتم وما تعلمون..
فقال عليه السلام: « رحم الله امرءا قبل نصيحتي، وحفظ وصيتي في الله ورسوله وأهل بيته فإن لنا في رسول الله أسوة حسنة..
فقالوا بأجمعهم: نحن كلنا سامعون مطيعون حافظون لذمامك غيرزاهدين فيك ولا راغبين عنك، فمرنا بأمرك يرحمك الله، فإنا حرب لحربك، وسلم لسلمك، لنأخذن يزيد ونبرأ ممن ظلمك وظلمنا،،
فقال عليه السلام: هيهات هيهات أيها الغدرة الـمكرة حيل بينكم وبين شهوات أنفسكم، أتريدون أن تأتوا إلي كما أتيتم آبائي من قبل؟ كلا ورب الراقصات فإن الجرح لـما يندمل، قتل أبي بالأمس وأهل بيته معه، ولم ينسني ثكل رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله وثكل أبي وبني أبي ووجده بين لهاتي ومرارته بينحناجري وحلقي وغصته تجري في فراش صدري ».
ذكر الطبرسي هذه الخطبة في الاحتجاج (2/32) وابن طاووس في الـملهوف ص 92 والأمين في لواعج الأشجان ص 158 وعباس القمي في منتهى الآمال الجزءالأول ص 572، وحسين كوراني في رحاب كربلاء ص 183 وعبد الرزاق الـمقرم في مقتل الحسين ص 317 ومرتضى عياد في مقتل الحسين ص 87 وأعادها عباس القمي في نفس الـمهموم ص 360 وذكرها رضى القزويني في تظلم الزهراء ص 262.
وعندما مر الإمام زين العابدين رضي الله عنه وقد رأى أهل الكوفة ينوحون ويبكون، زجرهم قائلا: « تنوحون وتبكون من أجلنا فمن الذي قتلنا؟ ».(الـملهوف ص 86 نفس الـمهموم 357 مقتل الحسين لمرتضى عياد ص 83 ط 4 عام 1996 م تظلم الزهراء ص 257.)..
4- أم كلثوم بنت علي رضي الله عنهما:
قالت: « يا أهل الكوفة سوأة لكم، ما لكم خذلتم حسينا وقتلتموه، وانتهبتم أمواله وورثتموه، وسبيتم نساءه، ونكبتموه، فتبا لكم وسحقا لكم، أي دواه دهتكم، وأي وزر على ظهوركم حملتم، وأي دماء سفكتموها، وأي كريمة أصبتموها، وأي صبية سلبتموها، وأي أموال انتهبتموها، قتلتم خير رجالات بعد النبي صلى الله عليه وآله، ونزعت الرحمة من قلوبكم». (الـملهوف ص 91 نفس الـمهموم 363 مقتل الحسين للمقرم ص 6 31، لواعج الأشجان 157، مقتل الحسين لمرتضى عيادص 86 تظلم الزهراء لرضي بن نبي القزويني ص1 26.)..
5- زينب بنت علي رضي الله عنهما:
قالت وهي تخاطب الجمع الذي استقبلها بالبكاء والعويل:
« أتبكون وتنتحبون؟! أي والله فابكوا كثيرا واضحكوا قليلا، فقد ذهبتم بعارها وشنارها، ولن ترحضوها بغسل بعدها أبدا، وأنى ترحضون قتل سليل خاتم النبوة » ( الحسين في نهضته ص 295 وما بعدها)..
وفي رواية: « أنها أطلت برأسها من الـمحمل وقالت لأهل الكوفة: « صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم فالحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء » .(نقلها عباس القمي في نفس الـمهموم ص 365 وذكرها الشيخ رضى بن نبى القزويني في تظلم الزهراء ص 264.)..
حسين بن أحمد البراقي النجفي:
« قال القزويني: ومما نقم على أهل الكوفة أنهم طعنوا الحسن بن علي عليهماالسلام، وقتلوا الحسين عليه السلام بعد أن استدعوه »(تاريخ الكوفة ص 113)..
11- محسن الأمين:
« ثم بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا غدروا به، وخرجوا عليه، وبيعته في أعناقهم، فقتلوه »(أعيان الشيعة 1/26).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق